تحتل مجموعة زينيث موقعاً مهماً في قلب تاريخ باكارا وحاضرها، وهي مستوحاة من الثريات الضخمة الأولى التي أبدعها مصنع باكارا في القرن التاسع عشر. نحن أمام تحفة إبداعية حصرية، أتت من رحم خبرة فنية فريدة من نوعها، حاملة رموز أصيلة من الجماليات الأساسية للعلامة (مثل الشكل المثمن، والألماس المشطوفة حوافه، والمنشورات الضوئية بدرجات متباينة، وسيقان الخيزران الملتفة، إلخ) وجميعها سمات رئيسية في عالم زينيث المتلألئ.
هذا العرض الدوار لا نهاية له. استخدم الزرين التالي والسابق للتنقل.
هو عالم أضاء على مدار 150 عامًا القصور والمقار الرسمية والمسارح وأيضًا قاعات جامعي المقتنيات الفنية الانتقائيين في اختياراتهم أو الفنانين المفعمين بالجرأة والجسارة. زينيث جوهرة حقيقية بالنسبة لأي مكان، تنحت الضوء وترسمه على هيئة رقصات شاعرية.
هذا العرض الدوار لا نهاية له. استخدم الزرين التالي والسابق للتنقل.
ولطالما كانت مجموعة زينيث مصدر إلهام، حيث كانت موضوعاً خصباً أمام كبار المصممين أمثال فيليب ستارك مع الكريستال الأسود، أو خايمي هايوان مع ميوله نحو الغرائب اللونية ليعيدوا استكشاف وتصميم خطوطها على نحو مبهر في القرن الحادي والعشرين.
هذا العرض الدوار لا نهاية له. استخدم الزرين التالي والسابق للتنقل.
زينيث .. احتفاء بالطاقات الخلاقة الكامنة في باكارا.